#المقالات_المختارة لأبرز الكُتَّاب في فن المقالة العربية، قائمة بأفضل خمسين مقال عربي لأفضل الكتاب في العصر الحديث مع الروابط للقراءة ومقدمة ووصف موجز لكل مقال
وهذه الصفحة فيها مقدمة المجموعة الأولى من المقالات ، وجاء فيها تعريف عن فن المقالة ثم فهرس لمقالات المجموعة الأولى مع الروابط للقراءة المباشرة ، وعددها خمسون مقالاً لكبار الكتَاب منها مقالة للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي وأخرى للأستاذ أحمد أمين و للعلامة الشيخ محمد الطاهر بن عاشور وغيرهم
المقالات المختارة لأبرز كتّاب المقالة العربية
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه أما بعد:
فهذه هي المجموعة الأولى من (مقالات لكبار كُتَّاب العربية في العصر الحديث).
وقبل الكلام على هذه المقالات يحسن الكلام على المقالة من حيث نشأتها، ومفهومها، وموضوعها، وأنواعها، إلى غير ذلك مما يدور في هذا الفلك.
فالمقالة _ أو المقال _ باب عظيم من أبواب العلم، وطريق واسع لنشر الفكر والتأثير في الناس.
ولقد عُرفت بعد ظهور المطابع، وانتشار الصحافة في أواخر القرن الثالث عشر الهجري، وذلك حين أنشئت صحيفة الوقائع المصرية، ثم بلغت الصحافة أوجها في منتصف القرن الرابع عشر الهجري، حيث ازدهرت حركتها في البلاد العربية، وصارت عِمَادَ الكُتَّاب، والأدباءِ، والقالبَ الذي يصبُّون فيه أفكارهم، وينشرونها بين الناس.
وليست المقالة غريبة عن الأدب العربي القديم _ وإن تغيَّرت صيغها، وشروطها_.
فعبدالحميد الكاتب حين كان يتكلم عن الصيد، أو الكتابة كان يكتب شيئاً قريباً من المقالة، والفصول الأدبية التي أنشأها ابن المقفع في الأدب الصغير والأدب الكبير كانت أشبه بالمقالات المطوَّلة.
وكذلك صنيع الجاحظ في البخلاء، والبيان والتبيين، والمحاسن والأضداد؛ فهي مقالات مطوَّلة تنقصها بعض شروط المقالة الحديثة.
أما في العصر الحديث فقد أخذت المقالة لوناً آخر؛ فصار لها طابع مميَّز؛ فهي قطعة نثريَّة يعرض فيها الكاتب قضيةً أو فكرة بطريقة مُنَظَّمة مشوِّقة.
والمقالة محدودة الحجم، لا يتوسَّع فيها الكاتب كثيراً.
موضوعات المقالة
أما موضوعاتها فكثيرة متنوِّعة؛
فهناك المقالة الدينيَّة، التي يتناول كاتبها باباً من أبواب الدين سواء كان في الاعتقاد، أو الأحكام، أو السلوك، أو الأخلاق، أو السيرة، أو يكتب عن قضيَّة من قضايا الإسلام والمسلمين، أو نحو ذلك.
وهناك المقالة الاجتماعية، وهي التي يعالج فيها كاتبها أدواء المجتمع، وأمراضه كالجهل، والفقر، والعادات السيئة، ونحو ذلك؛
فيشخِّص تلك الظاهرة، ثم يقوم بتحليلها، وعرضها بطريقة تجتذب القارئ، ثم يتوصَّل من خلال ذلك إلى العلاج.
وهناك المقالة السياسيَّة التي تتعرَّض لتحليل موقف، أو قضيَّة، أو ما شاكل ذلك.
وهناك المقالة النَّقديَّة، وهي التي يَعْمَدُ صاحبها إلى نَقْدِ عملٍ علميٍّ، أو أدبيٍّ نقداً يجلو محاسنه، ويكشف عن عيوبه بأسلوب مبنيٍّ على أساس من الإلمام بالضوابط والمعايير النَّقديَّة.
والمقالة النَّقديَّة إذا أحسن كاتبها، وَوُفِّقَ في طريقة نقده كانت مدرسة للتهذيب.
وهناك المقالة الوصفيَّة، وهي أرحب ميداناً؛ لأن كاتبها يستطيع أن يتناول أيَّ مجال من مجالات الحياة، فيصفه وصفاً يصوِّره لمن لم يره، وكأنَّه يراه رأيَ العين.
غير أنَّ هذا النوع يُحتاج فيه إلى دقَّة الملاحظة، وصدق التصوير، وشمول النظرة.
وبالجملة فموضوع المقال يتَّسع لكلِّ شيء في الوجود من تعبير عن عاطفة، أو رغبة، أو رهبة، أو فكرة.
تقسم المقالة
وهناك تقسيم آخر للمقالة، حيث يقسمها بعض النُّقَّاد والأدباء إلى نوعين كبيرين: أحدهما: المقال الذاتي، أو المقالة الذَّاتيَّة، والآخر هو المقال الموضوعيُّ، أو المقالة الموضوعيَّة.
أمَّا المقال الذَّاتيُّ فهو الذي يرتبط بالكاتب، فَتَظْهَرُ من خلاله شخصيَّتُهُ قويَّةً آسرةً؛ حيث يعرض لبعض القضايا ممزوجة بمشاعره، ويستخدم فيه الأسلوب الأدبيَّ.
أمَّا المقال الموضوعيُّ فيُبْعِد فيه الكاتبُ عواطفَه، وقضاياه الشَّخصيَّة، فَتَنْصَبُّ عنايتُه على الموضوع، ويقدِّم الحقائق كما هي، ويستخدم الأسلوب العلميَّ، فيجمع مادَّته، ويرتِّبها، ويعرِضها بصورة منطقيَّة متسلسلة، وبعبارات واضحة.
غير أنَّ الفصل بين هذين النوعين قد يكون صعباً؛ فالمقالة تنسب إلى أظهر الموضوعين، أو إلى السبب في إنشائها، وهذا قد يخفى إذا لم يدلَّ اللفظ عليه.
ثم إنَّ هناك بعضَ الاختلاف بين مقالة الصَّحيفة ومقالة المجلَّة؛ فبينما تتَّسم مقالة الصحيفة باليسر والسهولة في لفظها وأسلوبها فإنَّ العمق، والجزالة، من سمات مقالة المجلَّة.
والمقالة الصَّحفيَّة زادٌ يوميٌّ قد ينتهي بانتهاء يومه غالباً، بينما مقالة المجلَّة تحمل قابليَّة البقاء، بل هي أقرب إلى البحث، بل قد تكون بحثاً.
ومقالة الصحيفة طابِعُها القِصَر، ولا يُصَارُ فيها إلى الإطالة إلا نادراً، وعكسها مقالة المجلَّة.
وهكذا عُرِفَت المقالة، وصار لها منهجها المميَّز، وطريقتها التي سار عليها الكُتَّاب إلى يومنا الحاضر(1).
الفترة الذَّهبيَّة للمقالة
ولا ريب أنَّ الفترة الذَّهبيَّة للمقالة كانت _ كما مرَّ ذكره _ في النِّصف الأوَّل في القرن الرابع عشر إلى ما يقارب العقد السابع من ذلك القرن؛
حيث ازدهرت، وراج سوقها في كثير من البلاد العربيَّة خصوصاً في الشام ومصر،
وظهر في ذلك الوقت كُتَّاب أفذاذ يضارعون الكُتَّاب الأوائل في أساليبهم الراقية، وتحريراتهم العالية.
وفي ذلك الوقت حرصت الصحفُ والمجلاَّت على استقطاب أكابر الكُتَّاب والعلماء؛ فصارت ميداناً فسيحاً لنشر الأدب، والعلم، والنَّقد، والرُّدود، وما جرى مجرى ذلك.
ولقد يسَّر الله لي فرصة الاطلاع على كثير من تلك المقالات، سواء عبر أعداد تلك الصحف والمجلات، أو عبر الكتب التي جمعت تلك المقالات.
حفظ المقالات وإعادة نشرها
ومهما يك من انتشار تلك المقالات، وشهرة أصحابها في ذلك الوقت _ فإنه يبقى محدوداً إذا ما قِيس بانتشارها وسهولة تداولها في عصرنا هذا.
ثمَّ إنَّ كثيراً مما نُشِر آنذاك قد انطوى، ودَرَس، ويُخشى أن تَطَالَهُ يدُ النِّسيان، وتعدو عليه عوادي الضياع؛ فيُحرمَ هذا الجيلُ خيراً عظيماً من ذلك التُّراث،
ومن تلك التَّجارب التي تسمو بهمَّة قارئها، وترتقي بأساليبه الكتابيَّة أو الخطابيَّة، وتكسبه خبرة ودراية، وتختصر عليه كثيراً من الوقت والجهد، وتوقفه على مدى ما وصلت إليه العقول في تلك الفترة، وتُقْصِره عن كثير من البحث في الأطروحات التي طرقت، وقتلت بحثاً، وأخذاً، ورداً.
كما أن بعض تلك المقالات قد خرجت في طباعة رديئة، ولم تراع فيها قواعد الترقيم؛ مما قد يغلق فهمها على كثير من القراء.
ومن هنا نشأت فكرة جمع شيء من تلك المقالات، وانتقائها، وإعدادها للنَّشر إعداداً ملائماً؛
لعلَّها تحقِّق الأغراض السابقة، وتمد قارئها بقسط وافر من العلم والفكر، وتفتح له آفاقاً من المعرفة والتَّجربة، وتوقفه على شيء من تلك الأساليب البيانيَّة الرَّاقية،
وتُعرِّف القارئ بكُتَّاب في بلاد لم تأخذ حظَّها الكافي من الدِّراسة والبحث، فيظن بعض الناس أنَّها خِلْوٌ من الفكر والكتابة، مع أنَّها قد بلغت الذُّروة في العلم، والأساليب،
كما هو الحال في بلاد تونس، والجزائر _كما سيتبيَّن من قراءة بعض ما خطَّتْهُ أنامل بعضِ العلماء والكُتَّاب هناك _.
طريقة النشر
ولقد احترت كثيراً في الطريقة الملائمة لنشر تلك المقالات:
هل تنشر كلُّ كتابة في موضوعٍ ما على حِدَةٍ، وتخرج في أجزاء متعدِّدة كلُّ جزء يدور حول موضوع معيَّن؟
أو تجمع مقالات كلِّ كاتب، وتوضع في جزء وهكذا؟
أو يخرج ما تيسَّر منها، ثمَّ يخرج الباقي تباعاً ؟
وأخيراً استقرَّ الأمر _ بعد مشورة واستخارة _ على أن تخرج في مجموعات، وكلُّ مجموعة تحتوي على عدد من الموضوعات لعدد من الكُتَّاب؛
حتَّى يجد القارئ في كلِّ مجموعة ما يلائم ميوله أياً كان مع مراعاة قرب بعض تلك المقالات من بعض في الموضوع.
وكل ذلك على سبيل التقريب، ومن باب تيسير القراءة، وطرد الملل.
وإلا فالمقال الواحد قد يكون داخلاً في أكثر من باب؛ لتداخل المقالات، وصلاحيَّة بعضها ليكون في أكثر من موضع.
وليس الغرض من نشر هذه المقالات تقييمَ هؤلاء الكُتَّاب، أو وزنهم، وبيان ما لهم وما عليهم.
وإنما الغرض الإفادة، والاطلاع على نتائج تلك القرائح، وما جرى مجرى ذلك ممَّا ذكر آنفاً.
ولعل ما نشر في هذه المجموعة خير ما تركوه من ثروة علمية.
ولعله _ أيضاً _ سبيل لنشر علمهم، وتعريف الناس بهم، وإيصال الأجر والثواب إليهم.
ترجمة الكُتَّاب
ثمَّ إنَّ ترجمة هؤلاء الكُتَّاب جميعاً لا تتسنَّى؛ لتعسُّر ذلك، ولكن سيكون ترجمة موجزة لأكابر أولئك، وذلك عند أوَّل مقال يُنْشَر لهم.
كما أن بعض الكتاب ليس مشهوراً، وإنما وجدت له مقالات طيبة في تلك الصحف، فكانت ضمن ما وقع عليه الاختيار.
وكم كانت الأمنية أن تتناول هذه المجموعة وما يليها أكبر قدر من الكُتَّاب في شتى البلاد، ولكن ذلك قد لا يتأتى.
أبواب المجموعة
وهذه المجموعة تشتمل على أبواب متفرقة، وموضوعات متنوعة؛
في العلم والدعوة، وفي الإصلاح، وبيان أصول السَّعادة،
وفي الأخلاق والتَّربية، وفي السِّياسة والاجتماع، وفي قضايا الشَّباب والمرأة،
وفي أبواب الشِّعر والأدب، وفي العربيَّة وطرق التَّرقِّي في الكتابة،
كما أنها تشتمل على مقالات في السِّيرة النبويَّة، وبيان محاسن الإسلام، ودحض المطاعن التي تثار حوله.
وسيجد القارئ فيها جِدَّة الطَّرح، وعمقه، وقوَّته، وطرافةَ بعض الموضوعات، ونُدرةَ طرقها.
وسينتقل من خلالها من روضة أنيقة إلى روضة أخرى، وسيجد الأساليب الرَّاقية المتنوِّعة؛
إذ بعضها يميل إلى الجزالة والشَّماسة، وبعضها يجنح إلى السُّهولة والسَّلاسة، وهكذا.
وقد يخطر ببال القارئ أن بعض المقالات يكفي قراءة عنوانها؛ فيقصره ذلك عن قراءة بقية المقال.
ولو قرأ المقال لربما رأى فيه ما لم يكن يدور في خلده من نفيس العلم، ودقيق الفهم، وجمال العرض.
والأمثلة على ذلك كثيرة جداً، ويكفي في ذلك مقال: (مجلس رسول الله) للعلامة الشيخ محمد الطاهر بن عاشور ×.
مقالات الزمن المظلم
ولا يغيب عن فطنة القارئ الكريم أنَّ تلك الكتابات قد أنشئت في زمن مظلم؛
فالاحتلال كان ضارباً بجرانه في كثير من بلاد المسلمين، والشيوعيَّة كانت في عزِّ أوجها وبريقها، والجهل والهزيمة النَّفسيَّة كانا شائعين في ذلك الوقت.
وهذا يدفع إلى تقدير ما قام به أولئك الكُتَّاب، وإلى التماس العذر لهم فيما فاتهم، أو قصَّروا به إن وُجِد شيء من ذلك.
وهذه المقالات التي يحتويها هذا المجموع معزوَّة إلى مراجعها، ومُشَارٌ إلى تواريخ كتابتها إن كانت موجودة.
كما أنَّ بعضها قصير، وبعضها متوسِّط، وبعضها مطوَّل أقرب ما يكون إلى البحث العلمي.
وقد أبقيت تلك المقالات كما هي، وربَّما حَذَفْت من بعضها _وهو قليل_ ما قد يُستغنى عنه،
وما لا يخلُّ بأصل الموضوع، خصوصاً إذا كان يحتاج إلى مناقشة، أو كان فيه إلباس على بعض القراء، أو ما كان مشتملاً على تسويغ بعض البدع، وما إلى ذلك.
وما كان الغرض _ كما مرَّ _ هو محاكمة الكاتب،
بل إنَّني أحاول جهدي ألا أتعرَّض لأيِّ مقال بانتقاد أو اعتراض إلا ما لا بدَّ منه من إيضاح معنى، أو إزالة إشكال، وهو قليل جدًّا؛ لأجل ألا أقطع على القارئ استرساله، ومتعته.
وأكثر الهوامش إنما هي من صنع الكتاب، وأما ما أعلق به فسيكون مختوماً بحرف (م) حتى يتميز عن الأصل.
وإليك مسرداً بعنوانات الموضوعات والمقالات التي تضمنتها هذه المجموعة:
أولاً: مقالات في السعادة
1_ ابتسم للحياة … مقال ماتع للأستاذ أحمد أمين
2_ السعادة … للشيخ علي الطنطاوي
3_ اللذة مع الحكمة للشيخ محمد الطاهر بن عاشور
ثانياً: مقالات في الأخلاق والمروءات والسلوك
4_ أخلاق العرب وعاداتهم للعلامة المحقق أحمد تيمور باشا
5_ علم الأخلاق للشيخ علي فكري _ أمين دار الكتب المصرية
6_ الإنصاف الأدبي للعلامة الشيخ محمد الخضر حسين
7_ أخلاق الناس بين الحسن والقبيح للدكتور . زكي مبارك
8_ الوفاء عند الإنسان لمصطفى لطفي المنفلوطي
11_ الإسراف ومضاره . للشيخ محمد الخضر حسين
ثالثاً: مقالات في العمل والهمة والنبوغ
12_ قوة العرب المعطلة للعلامة محب الدين الخطيب
13_ معركة الحياة كيف نفوز فيها.. لأحمد أمين
14_ النبوغ للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي
15_ يوم البعث للأستاذ محمود بن محمد شاكر
رابعاً: مقالات في الشباب
16_ التربية الدينية والشباب للشيخ محمد الخضر حسين
17_ الشباب المحمدي للشيخ محمد البشير الإبراهيمي
18_ حديث إلى الشباب للأستاذ الأديب أحمد أمين
خامساً: مقالات في المرأة
19_ تحرير المرأة للشيخ العلامة محمد البشير الإبراهيمي
20_ مستودع الذخائر للأستاذ أحمد أمين
21_ اختلاط الجنسين في نظر الإسلام للشيخ محمد الخضر حسين
22_ أمهات المؤمنين للعلامة الشيخ محمد بهجة البيطار
سادساً: مقالات في العادات والعبادات
23_ الناس والعادات للشيخ علي محفوظ.
24_ فلسفة الصيام لمصطفى صادق الرافعي
25_ لبيك اللهم لبيك ! للعلامة محب الدين الخطيب
26_ روح المجالس للأستاذ أحمد أمين
سابعاً: مقالات في السياسة والإجتماع
27_ الدهاء في السياسة للعلاَّمة محمد الخضر حسين
28_ القضاء العادل في الإسلام للشيخ العلامة محمد الخضر حسين
29_ الإسلام والمسلمون للأستاذ أحمد أمين
30_ شرعة الحرب في الإسلام للشيخ العلامة محمد البشير الإبراهيمي
31_ المجاهدون الأولون للعلامة محب الدين الخطيب
ثامناً: مقالات في الإصلاح والدعوة إلى الله
32_ دمعة على الإسلام لمصطفى لطفي المنفلوطي
33_ الله أكبر لمصطفى صادق الرافعي
34_ الأذان للأديب عباس محمود العقاد
35_ العلماء والإصلاح للعلامة الشيخ محمد الخضر حسين.
تاسعاً: مقالات في العلم والتحقيق والطب
36_ التاريخ لا يكون بالافتراض ولا بالتحكم لأمير البيان شكيب أرسلان
37_ تصحيح الكتب للعلامة الشيخ أحمد محمد شاكر
38_ احترام الأفكار للشيخ محمد الطاهر بن عاشور
39_ الطب في نظر الإسلام للشيخ العلامة محمد الخضر الحسين
عاشراً: مقالات في اللغة والأدب
41_ البيان لمصطفى لطفي المنفلوطي
42_ الشعر . حقيقته، وسائل البراعة فيه، الارتياح له، تحلي العلماء به، التجديد فيه
حادي عشر: مقالات في السيرة النبوية
43_ الوحي المحمدي للشيخ محمد رشيد رضا
44_ عبرة الهجرة لمصطفى لطفي المنفلوطي
45_ مجلس رسول الله لفضيلة الشيخ العلامة محمد الطاهر بن عاشور
الثاني عشر: مقالات في المشاعر والعواطف الإنسانية
46_ ضبط العواطف للأستاذ أحمد أمين
47_ الصداقة للعلامة الشيخ محمد الخضر حسين
48_ الأربعون للأديب مصطفى لطفي المنفلوطي
49_ موت أم للأديب مصطفى صادق الرافعي
50_ مناجاة مبتورة لدواعي الضرورة : للعلامة الشيخ محمد البشير الإبراهيمي
وأخيراً لا يسعني إلا أن أسأل الله العليَّ القدير أن ينفع بهذا العمل،
وأن يجعله خالصاً لوجهه الكريم، وأن يجزيَ خير الجزاء من أعان على إخراجه مقابلةً، ومراجعةً، ومتابعةً.
كما آمل من القارئ الكريم أن يمدني بملحوظاته، واستدراكاته، وله جزيل الشكر، وخالص الدعاء.
والله المستعان وعليه التكلان.
وصلَّى الله وسلَّم على نبيِّنا محمد. …
الهامش
__________
(1) انظر في الأدب الحديث لعمر الدسوقي، 1/514_525، والأدب العربي وتاريخه _ العصر الحديث
د.محمد بن سعد بن حسين، ص88_91، والنقد الأدبي د.عبدالباسط بدر.
اسماء مقالات مميزة : المقالات المختارة لأبرز كتّاب المقالة العربية المجموعة الثانية
مقالات عربية رائعة : المقالات المختارة لأبرز كتّاب المقالة العربية (٣)
اقرآ الكتاب على موقع المكتبة العربية الكبرى
تعليقك يثري الموضوع