تطوير الذات

الاكتناز القهري …!

الاكتناز القهري …! د .نيرمين ماجد البورنو سأخزن كل ما تقع عليه يدي من أوراق و صحف وعملات وهدايا وملابس وفواتير المياه وصناديق وعلب مساحيق الغسيل, أفكار وأفعال قهرية لدي كثير من الناس الذين يعانون من مرض الاكتناز القهري, فما هي الأسباب التي تدفعهم للقيام بتلك التصرفات؟ و ما هو الاكتناز القهري؟ اضطراب نفسي يميل المصاب به إلى تجميع والاحتفاظ بالأشياء لسنوات طويلة بصورة قهرية…


لا تتوقف عن الحلم

لا تتوقف عن الحلم ناديا مصطفى الصمادي من منا لا يملك حلم جميل يريد تحقيقه؟ الحياة عطية من الله لأنفسنا لابد أن نبني هذه الأرض ونحقق أحلامنا وطموحاتنا. كثير منا يعيش على أمل تحقيق ما يحطمح اليه ويقف حائراً أمام أهدافه. لماذا لا نتغلب على مخاوفنا من مخاطر متابعة تحقيق أحلامنا؟ قد تكون الطريق وعرة ودهاليز الحياة مليئة بالمغامرات. لماذا لا نسير بخطى ثابتة نمهدها…


كيف تصبح فاشل

كيف تصبح فاشل ؟! المقدمة:_ تم كتابة هذا المقال بفكرة جديدة عبارة عن جزئيات وكل جزئية فكرة بداخلها مجموعة افكار ومرتبطة بالفكرة الكلية للمقال و مش عايز ازعجك تعالي نشوف الي عايز اقوله الموضوع:_ مازلت تتأمل وضعك بدون عقلك او بمعني اوضح بدون التفكير في كيفية الخروج منه اي سجين بداخله فالهروب ليس حل وقضاء المدة ليس حل ولكن تريد محامي شاطر لتخرج منه وهي…


لو أدرك زماننا

لو أدرك زماننا .. بقلم أزهر اللويزي العقول النّيّرة هي عقول نافذة ورشيقة ، تستطيع تجاوز المألوف والسائد بمرونة ويُسر ، لأنها تملك أفقاً واسعاً . أمّا العقول الضيّقة فهي عقول جامدة خامدة ، لا تستطيع الخروج من قوقعتها ، لأن أفقها ضيّق ومحدود كحدوة حصان ! ذات يوم إنهدم حائط بيت الشيخ عبدالله ابن أبي زيد القيرواني الذي لُقّب ب (مالك الأصغر) وصاحب كتاب…


أنت المسؤول

“أنت المسؤول” حياتك,علاقتك,أفكارك,معتقداتك,ديانتك,سعادتك,مزاجك أنت المسؤول عنها لا أحد, فكن قادر على تحويل الأشياء والظروف السلبية إلى إيجابية مطلقة, وكن حذرا من الخوض في ما لا تطيق نفسك, ولا تكن تقليديا وابتكر ابداعك من ذاتك, ولا تسمح لأحد أن يكون سبب في تعكير صفوة مزاجك وسعادتك فأنت المسؤول وأنت المتحكم, فالسعادة يا رفيقي قرار فلا تنتظر قدومها إليك, حيث أن التخلص من الأشخاص الذين لا يقدرون…


التفاؤل الاخضر .. بقلم أزهر اللويزي

التفاؤل الاخضر .. بقلم أزهر اللويزي حياتنا ليست سهلة يسيرةرغم جمالها ونظرتها ، بل تعترك فيها الأحلام بالصعاب والهمم بالمشاق والطموح بالتحدي فيتمخّض عن ذلك النجاح للبعض والإخفاق للآخر . المتفائل يرى الحياة كما ينبغي أن تكون مع توقّع الأجمل والأفضل ، والمتشائم لا يرى إلا السواد وخيبة الأمل . العظماء كلهم متفائلون ، فلا تجد عظيمآ في الأرض إلا متفائلآ ومُحصّنآ من فيروس التشاؤم…