محمد حسن الساعدي

عبد المهدي بين الإقالة والاستقالة ؟!

عبد المهدي بين الإقالة والاستقالة ؟! محمد حسن الساعدي تداولت وسائل الإعلام خبر تلويح رئيس الوزراء عادل عبد المهدي بالاستقالة في حال عدم الانتهاء من التصويت على ما تبقى من كابينته الوزارية ، ودائماً ما يلجأ الأخير إلى التلويح بها عندما يشعر بأنه وسط مأزق،ولا مجال للخروج إلا بهذه الوسيلة ، ما عده البعض أسلوب ضعف وليس قوة في مواجهة المشاكل والتحديات التي تواجه العملية…


أزمة جديدة تلوح في الأفق ؟!

أزمة جديدة تلوح في الأفق ؟! محمد حسن الساعدي تناقلت وسائل الأعلام المختلفة تصريحات السيد رئيس الوزراء عادل عبد المهدي بأنه سيعمد إلى توزيع الهيئات المستقلة بين الأحزاب والكتل النافذة وحسب ثقلها ، وهي ما تبقى من تشكيلة حكومته، ويأتي هذا التصريح في ظل تجاذبات خطيرة تمر بها العملية السياسية، وتصريحات بعض الكتل في تشكيل كتلة معارضة في مقدمتها تيار الحكمة الذي وجد نفسه خارج…


المعارضة بدأت في العراق

المعارضة بدأت في العراق محمد حسن الساعدي تعبّر المعارضة في الدول الديمقراطية عن مجموعة من الفئات أو الجماعات التي لها أهداف سياسية واضحة وتمتلك الأسس والإطار القانوني لها ، وكذلك قدرتها على إعلان موقفها وان كان معاكس أو مغاير لوجهات نظر السلطة التنفيذية ، ويأتي هذا الإعلان من خلال الفعاليات السياسية والاجتماعية ،وتتشكل المعارضة عادة من حزب واحد أو مجموعة أحزاب أو أشخاص ،وتعد مظهر…


مستشفى التويثة وإرهاصات السياسة ؟!

مستشفى التويثة وإرهاصات السياسة ؟! محمد حسن الساعدي تعمل هذه المستشفى على عزل المرضى المصابين بالأمراض الانتقالية ، وتسمى بمستشفى العزل الصحي أو (التويثة) وهي تعمل بذلك على عزل المصاب صحياً ومنع انتشار المرض في المجتمع، وسعت الحكومات المتعاقبة منذ عهد الملكية إلى إبقاء هذه المستشفى تعمل خصوصاً لعمال السكك المصابين بمرض السل الرئوي، ويحتاجون رعاية صحية خاصة تمنعهم من مخالطة الناس والعودة إلى ممارسة…


من يتحمل فشل حكومة عبد المهدي ؟!

من يتحمل فشل حكومة عبد المهدي ؟! محمد حسن الساعدي جاءت حكومة عبد المهدي على ركام وفشل حكومتي متعاقبتين في عمر العملية السياسية بعد أحداث 2003 , ولقد تمثلت في الفشل السياسي وبناء الدولة قبل السادس من حزيران 2014 ( أي مرحلة ما قبل داعش ) وعلى الرغم من انتصار القوات الأمنية والحشد الشعبي على هذا التنظيم إلا أن حكومة العبادي لم ينظر لها على…